تسببت صورة نشرت فى فرنسا لمطالبة بعض شعوب الدول المسلمة بمقاطعة منتجات فرنسا , وبداية هذه القصة عندما قام مدرس لمادة التاريخ فى إحدى المدارس الفرنسية
بعرض بعض الصور الكاريكاتيرية المسيئة للرسول صل الله عليه نقدا فى الاسلام وكان هناك طالب مسلم فى الفصل يدعى عبد الله أنزوروف (18 عاما)، فلم يقبل الطالب المسلم ما فعله المعلم فجمع الطالب خمسة من اصدقائه وولى امرة خارج المدرسة وقاموا بقطع رأس المعلم بالسكين المعلم الذي اساء للرسول ومنذ مقتل المعلم
لم يهدأ الرأى العام فى فرنسا وقامت الحكومة الفرنسية بوصف هذا الحادث بأنه جريمة من جرائم الارهاب الاسلامي المتطرف وكل هذا لم يشغل بال المسلمون لأن ما قاله ماكرون رئيس فرنسا أثار الغضب فى الامة الاسلامية كلها.
قال مكرون أن بلاده لن تتخلى عن" الرسول الكركتيرية "ووصف ما قام به المعلم بأنه حرية التعبير وان مكافحة التطرف الارهابي هي الاهم بالنسبة الى فرنسا , وأنه في آخر خمس سنوات زاد التطرف الإرهابي فى البلاد.
إتصل بنا
.إفتح المحتوي بمشاركة المقال
حسبناالله ونعم الوكيل فيهم كلهم وينتقم للنبى محمد رسول الامه الاسلاميه شر الانتقم الله عليك بكل من ياسه للنبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا
ردحذف